سامسونغ- تداعيات فشل نوت 7 مستمرة وتؤثر على الأرباح
المؤلف: أ ف ب (سيول)08.05.2025

واجهت شركة سامسونغ نكسة مدوية مع الإخفاق الذريع لجهاز «جالاكسي نوت 7»، والذي يُعدّ من بين أفدح الإخفاقات التجارية في تاريخها، ولا تزال تداعياته تلقي بظلالها القاتمة على هوامش الأرباح حتى شهر مارس من العام 2017. وتشتمل هذه الفترة على موسم أعياد نهاية العام، الذي يُعتبر بالغ الأهمية لتحقيق مبيعات قياسية.
ووفقًا لبيان صادر عن المجموعة، من المتوقع أن تصل الخسائر إلى ما يقارب 2500 مليار وون (أي ما يعادل ملياري يورو) خلال الربع الأخير من عام 2016، بالإضافة إلى نحو مليار وون (ما يعادل 799 مليون يورو) خلال الربع الأول من عام 2017.
وأعلنت الشركة في بيان رسمي أنها تسعى جاهدة إلى إعادة نشاط قطاع الهواتف النقالة إلى مساره الطبيعي، وذلك من خلال تعزيز مبيعات المنتجات الرائدة والمتميزة، مثل هواتف «جالاكسي اس 7» و«جالاكسي اس 7 ايدج».
تجدر الإشارة إلى أن عملية إنتاج هاتف «نوت 7» قد توقفت بشكل كامل يوم (الثلاثاء) الماضي، وذلك بعد مرور شهرين فقط على إطلاقه في الأسواق، ويعزى ذلك إلى وجود عيوب فنية خطيرة قد تتسبب في انفجار الجهاز.
وقد دعت المجموعة العالمية كافة الموزعين المعتمدين إلى التوقف الفوري عن بيع هذا الجهاز.
واعترفت «سامسونغ» صراحة بالفشل الذريع الذي منيت به، ودعت الملايين من المستخدمين الذين قاموا بشراء هذا الهاتف في مختلف أنحاء العالم إلى إطفائه فورًا كإجراء وقائي لضمان السلامة، الأمر الذي يشكّل ضربة موجعة للشركة التي طالما تباهت بجودة منتجاتها المتطورة ذات التقنية العالية.
وبعد يومين فقط من إعلان «سامسونغ» عن تخفيض توقعاتها للأرباح في الربع الثالث من العام 2016، قامت المجموعة بنشر تحذير جديد بخصوص النتائج المالية المتوقعة خلال الأشهر الستة القادمة، مما يزيد من حالة القلق والترقب في الأسواق.
ووفقًا لبيان صادر عن المجموعة، من المتوقع أن تصل الخسائر إلى ما يقارب 2500 مليار وون (أي ما يعادل ملياري يورو) خلال الربع الأخير من عام 2016، بالإضافة إلى نحو مليار وون (ما يعادل 799 مليون يورو) خلال الربع الأول من عام 2017.
وأعلنت الشركة في بيان رسمي أنها تسعى جاهدة إلى إعادة نشاط قطاع الهواتف النقالة إلى مساره الطبيعي، وذلك من خلال تعزيز مبيعات المنتجات الرائدة والمتميزة، مثل هواتف «جالاكسي اس 7» و«جالاكسي اس 7 ايدج».
تجدر الإشارة إلى أن عملية إنتاج هاتف «نوت 7» قد توقفت بشكل كامل يوم (الثلاثاء) الماضي، وذلك بعد مرور شهرين فقط على إطلاقه في الأسواق، ويعزى ذلك إلى وجود عيوب فنية خطيرة قد تتسبب في انفجار الجهاز.
وقد دعت المجموعة العالمية كافة الموزعين المعتمدين إلى التوقف الفوري عن بيع هذا الجهاز.
واعترفت «سامسونغ» صراحة بالفشل الذريع الذي منيت به، ودعت الملايين من المستخدمين الذين قاموا بشراء هذا الهاتف في مختلف أنحاء العالم إلى إطفائه فورًا كإجراء وقائي لضمان السلامة، الأمر الذي يشكّل ضربة موجعة للشركة التي طالما تباهت بجودة منتجاتها المتطورة ذات التقنية العالية.
وبعد يومين فقط من إعلان «سامسونغ» عن تخفيض توقعاتها للأرباح في الربع الثالث من العام 2016، قامت المجموعة بنشر تحذير جديد بخصوص النتائج المالية المتوقعة خلال الأشهر الستة القادمة، مما يزيد من حالة القلق والترقب في الأسواق.