46 مرشحًا لانتخابات غرفة مكة المكرمة ومستقبل واعد برؤية 2030
المؤلف: أحمد اللحياني (مكة المكرمة)08.01.2025
أسدلت لجنة الانتخابات لغرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة، مساء الثلاثاء الماضي، الستار على استقبال طلبات الترشح لعضوية مجلس الإدارة في دورته العشرين (1438-1442هـ)، وذلك بعد تمديد فترة القبول لمدة ثلاثة أيام إضافية، لتختتم بنهاية دوام يوم العاشر من محرم الجاري.
وكشفت اللجنة عن وصول عدد المتقدمين للترشح إلى 46 مرشحًا طموحًا؛ من بينهم 10 من رواد الصناعة، وشملت القائمتان ثلاث سيدات أعمال ناجحات جميعهن من فئة التجار، ليصل إجمالي قائمة التجار إلى 36 متقدمًا. وأوضح مدير عام إدارة الغرف والمشرف العام على الانتخابات، يحيى عزان، أن هناك بعض الطلبات الأخرى لمرشحين واعدين لا تزال قيد الدراسة الدقيقة، وسيتم إضافتها إلى قائمة المرشحين المقبولين مبدئيًا في حال استيفائها لكافة المتطلبات والشروط اللازمة.
وأضاف قائلاً: "ستشهد المرحلة اللاحقة فحصًا دقيقًا ومراجعة شاملة لبيانات المتقدمين، واستكمالًا لبقية الإجراءات القانونية والإدارية، وسيتم الإعلان عن القائمة الأولية للمرشحين المؤهلين في الوقت المناسب عبر نشرها في الصحف المحلية المرموقة وعلى الموقع الإلكتروني الرسمي لغرفة مكة المكرمة، يلي ذلك فتح باب استقبال الملاحظات أو الاعتراضات، إن وجدت، بشفافية كاملة."
من جهة أخرى، أوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، ماهر جمال، خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر الغرفة قبل يومين، القطاعات الحيوية التي من الممكن أن تشهد ازدهارًا ملحوظًا وتحقق مكاسب جمة بفضل تحقيق أهداف ملف الحج والعمرة الطموح، وذلك تماشيًا مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وتحدث عن قطاع الطيران المدني، وقطاع النقل بكافة أنواعه ووسائله، بالإضافة إلى قطاعات المياه، والكهرباء، وقطاع الضيافة والاستقبال الحافل، بما يشتمل عليه من خدمات إعاشة متكاملة، ومراكز تجارية عصرية، ومنشآت فندقية فاخرة وغيرها من الخدمات الضرورية خلال موسمي الحج والعمرة المباركين، مشيرًا إلى أن قطار الحرمين السريع سيعمل بكامل طاقته على مدار العام لخدمة الزوار والمعتمرين. وأكد أن "زيادة أعداد الحجاج والمعتمرين إلى 15 مليون حاج ومعتمر سنويًا وفقًا للرؤية الجديدة يتطلب تطويرًا كبيرًا ومواكبة متسارعة في الخدمات والقطاعات المساندة الأخرى، وذلك في ظل توقعات بوصول نسبة الزيادة في أعداد ضيوف الرحمن إلى حوالي 30%." كما لخص الفرص الاستثمارية الهائلة التي من المتوقع تحقيقها خلال الفترة المقبلة، والتي تتضمن دخول شركات طيران جديدة إلى السوق السعودي، والنهوض بقطاع النقل وتطوير البنى التحتية المتنوعة التي تشمل تنفيذ مشاريع ضخمة من قبل الشركات المتخصصة، بدءًا من الطرق الحديثة ووصولًا إلى مشاريع الكهرباء وتوليد الطاقة الإضافية، بالإضافة إلى تطوير قطاعي المياه والقطاعين الطبي والصحي من خلال تقديم أفضل وأجود الخدمات الصحية والعلاجية خلال مواسم الحج والعمرة الميمونة.
وكشفت اللجنة عن وصول عدد المتقدمين للترشح إلى 46 مرشحًا طموحًا؛ من بينهم 10 من رواد الصناعة، وشملت القائمتان ثلاث سيدات أعمال ناجحات جميعهن من فئة التجار، ليصل إجمالي قائمة التجار إلى 36 متقدمًا. وأوضح مدير عام إدارة الغرف والمشرف العام على الانتخابات، يحيى عزان، أن هناك بعض الطلبات الأخرى لمرشحين واعدين لا تزال قيد الدراسة الدقيقة، وسيتم إضافتها إلى قائمة المرشحين المقبولين مبدئيًا في حال استيفائها لكافة المتطلبات والشروط اللازمة.
وأضاف قائلاً: "ستشهد المرحلة اللاحقة فحصًا دقيقًا ومراجعة شاملة لبيانات المتقدمين، واستكمالًا لبقية الإجراءات القانونية والإدارية، وسيتم الإعلان عن القائمة الأولية للمرشحين المؤهلين في الوقت المناسب عبر نشرها في الصحف المحلية المرموقة وعلى الموقع الإلكتروني الرسمي لغرفة مكة المكرمة، يلي ذلك فتح باب استقبال الملاحظات أو الاعتراضات، إن وجدت، بشفافية كاملة."
من جهة أخرى، أوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، ماهر جمال، خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر الغرفة قبل يومين، القطاعات الحيوية التي من الممكن أن تشهد ازدهارًا ملحوظًا وتحقق مكاسب جمة بفضل تحقيق أهداف ملف الحج والعمرة الطموح، وذلك تماشيًا مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وتحدث عن قطاع الطيران المدني، وقطاع النقل بكافة أنواعه ووسائله، بالإضافة إلى قطاعات المياه، والكهرباء، وقطاع الضيافة والاستقبال الحافل، بما يشتمل عليه من خدمات إعاشة متكاملة، ومراكز تجارية عصرية، ومنشآت فندقية فاخرة وغيرها من الخدمات الضرورية خلال موسمي الحج والعمرة المباركين، مشيرًا إلى أن قطار الحرمين السريع سيعمل بكامل طاقته على مدار العام لخدمة الزوار والمعتمرين. وأكد أن "زيادة أعداد الحجاج والمعتمرين إلى 15 مليون حاج ومعتمر سنويًا وفقًا للرؤية الجديدة يتطلب تطويرًا كبيرًا ومواكبة متسارعة في الخدمات والقطاعات المساندة الأخرى، وذلك في ظل توقعات بوصول نسبة الزيادة في أعداد ضيوف الرحمن إلى حوالي 30%." كما لخص الفرص الاستثمارية الهائلة التي من المتوقع تحقيقها خلال الفترة المقبلة، والتي تتضمن دخول شركات طيران جديدة إلى السوق السعودي، والنهوض بقطاع النقل وتطوير البنى التحتية المتنوعة التي تشمل تنفيذ مشاريع ضخمة من قبل الشركات المتخصصة، بدءًا من الطرق الحديثة ووصولًا إلى مشاريع الكهرباء وتوليد الطاقة الإضافية، بالإضافة إلى تطوير قطاعي المياه والقطاعين الطبي والصحي من خلال تقديم أفضل وأجود الخدمات الصحية والعلاجية خلال مواسم الحج والعمرة الميمونة.